1- اسأل نفسك: هل صحيح أن هذا الأمر مخيف ويدعو للقلق؟
أحياناً كثيرة يبدأ القلق كرد فعل تلقائي تعودنا عليه حتى لو لم يكن منطقياً أو مبرراً بالفعل.
2- اسأل نفسك: ما مصدر هذا القلق؟
غالباً ما تختبئ مخاوف قديمة وراء شعور حالي. فكّر هل يرتبط هذا القلق بخوف من الهجر أو الفقر أو الموت أو المرض ....
3- اسأل نفسك: لو لم أكن قلقاً كيف كنت سأتصرّف؟
مجرّد التفكير بهذا يجعلك تنفتح
على حلول وتجد مخارج للوضع الذي أنت فيه. وسوف تلحق مشاعرك بأفكارك.
4- إذا لم تكن مستعداً بعد للتصرّف بشكل يبدّد قلقك اكتب بالتفصيل كل ما يخطر في بالك
5- تذكّر أن الأخطاء هي جزء من عملية التعلّم وأنها ليس فشلاً بل صخرة تدوس عليها لتنتقل إلى مستوى أفضل من التفكير والتصرف. كن صبوراً مع نفسك وثق بنفسك وسوف تنمو.
6- أحط نفسك بأشخاص متفائلين يحبّون الحياة ويثقون بك وبأنفسهم. الأشخاص المحبطون سيزيدون من قلقك أما المتفائلون فسيضيئون على النواحي الإيجابية في حياتك وفي شخصك.